Suriye anayasalarında tartışmalı konulardan biri olarak din

كان الدين أحد القضايا الجدلية التي كانت مثاراً للنقاش أثناء كتابة الدساتير السورية، وكان هناك تياران أحدهما يريد تعزيز دور ومكانته في الدستور، وتيار آخر يرفض إعطاء مكانة مميزة لدين معين لأن ذلك برأيهم يحول دون المساواة بين المواطنين، وخاصة مسألة اعتبار الفقه الإسلامي مصدراً للتشريع، أو اشتراط دين لرئيس الجمهورية.
 يتم اللجوء للوصول لحل وسط وتوافقي كل تلك الأطراف، وبعد 2011 ونتيجة ماتعيشه سوريا الفترة الأخيرة عاد الجدل الدستوري، حيث محاولة لكتابة دستور جديد، وسيعود لهذه المسألة وغيرها من المسائل.
 وهناك مخاوف تبني نصوص دستورية متعارضة جوهرها ومضمونها لإرضاء العديد وإفراغ بعض النصوص الدستورية مضمونها بتبني معارضة لها تماماً، فضلاً عن محاولات إرضاء فئات ولو على حساب تجاهل أخرى الشعب ذاته، إضافةً إلى لمبدأ المواطنة خلال التمييز المواطنين أساس الانتماء والعقيدة الدينية.